in

حملة جماعیة على مستوى جمیع الولایات في ألمانيا

بیان صحفي لرابطة غرف الصناعات الحرفیة بألمانیا الغربیة.

حملة جماعیة على مستوى جمیع الولایات ساعة لمقابلة الجمھور من الشباب والآباء والأمھات تحت عنوان: ” البراكتیكوم ھو بوابتك إلى التدریب المھني”، في یوم الخمیس الموافق 2017/06/22.

تقدم كل من غرفة الصناعات الحرفیة و غرفة الصناعة والتجارة خدمة تقدیم المشورة للشباب والآباء والأمھات حول موضوع ” البراكتیكوم “.

من خلال البراكتیكوم یكون لدى الشباب فرصة الموازنة بین تصوراتھم حول سلكھم الوظیفي أو المھني الذي یرغبون في الالتحاق به، وبین الخبرات العملية المطلوبة لذلك. فضلاً إلى أن البراكتیوم یتیح فرصة التعرف على مجال وظیفي جدید. خلال فترة البراكتیكوم یمكن للشباب الخبرات العملیة المطلوبة لذلك، تكوین نظرة واقعیة على الحیاة المھنیة، واكتساب المھارات العملیة، وتعلم كیفیة التقییم الذاتي، وعما إذا كانت اھتماماتھم ومھاراتھم مناسبة لمتطلبات العمل.

في نفس الوقت یتیح البراكتیكوم فرصة إجراء اتصالات شخصیة مع زملاء العمل والتعرف علیھم، حیث لا یكون من النادر أن یصیر ذلك عامل حسم في الالتحاق فیما بعد بأحد التدریبات المھنیة، وذلك لأن البراكتیكوم یتیح أيضًا لصاحب العمل معرفة عما إذا كان الشخص المتدرب مناسبًا ضمن فریق العمل.

كما أن البراكتیكوم یتیح على وجه الخصوص للأشخاص الذین تكون لدیھم فرص عملیة أقل بسبب درجاتھم التي حصلوا علیھا، أن تصبح لدیھم إمكانیة تعویض ذلك من خلال الأداء الجید والتحفیز وتطویر الشخصیة.

اإذا كانت لدیكم أسئلة حول موضوع “البراكتیكوم” فإن موظفینا ذوي الخبرة العالیة فی كل من غرفة الصناعات الحرفیة في آخن، وبیلیفیلد، ودورتموند، ودوسلدورف، وكولونیا، ومونستر، وجنوب ویستفالیا، وفي غرفة الصناعات الحرفیة والتجارة في أرنسبرغ، وبیلیفیلد، وبوخوم ،ودورتموند، ودویسبورغ، ودوسلدورف، وإیسن، وھاغن، وكولونیا، وكریفیلد، ومونستر، وفوبرتال، وكذلك في غرفة الدعم المھني لصناعات البناء والتشیید في ولایة شمال الراین-وستفالیا، سیكونوا مستعدین للرد على استفسارتكم. خدمة تقدیم المشورة والوساطة ھي مجانیة ومتوفرة من خلال مشروع “Ausbildungsmanagement Starthelfende “والذي یتم تمویله من قبل الاتحاد الأوروبي ووزارة العمل والتكامل والشؤون الاجتماعیة في ولایة شمال الراین-وستفالیا.

البدء بمحاكمة مثقفين في تركيا بتهمة المشاركة بالانقلاب

تسريب بيانات خاصة عن ملايين الأمريكيين في “أكبر انتهاك” للبيانات الانتخابية في الولايات المتحدة.