in

الجديد من شركة Ortel Mobile: راوتر LTE ببطاقة سيم مُسبقة الدفع

الإنترنت للاستخدام المنزلي دون التزام تعاقديّ…

الأشخاص من ذوي الخلفية المُهاجرة يودون البقاء على اتصال دائم عبر الإنترنت مع عائلتهم وأصدقائهم في وطنهم. وعلى ذلك، لا يمتلك الجميع وصلة إنترنت مزلية، حيث أن هناك التزامات تعاقدية مُعقدة للقيام بذلك. تقدم شركة Ortel Mobile الحل الفوري المناسب: كبديل لوصلة الإنترنت DSL يحصل العملاء مستقبلًا على رواتر LTE يعمل ببطاقة سيم مدفوعة مقدمًا.

دون أي التزام تعاقديّ تصفح الإنترنت في المنزل بمنتهى الراحة – يسري ذلك باستخدام رواتر LTE الجديد. في حزمة البدء* ستحصل على بطاقة سيم ورواتر LTE ثابت. مع خيار “الإنترنت المنزلي” يحصل العملاء مقابل 29,99 يورو* على باقة بيانات بحجم 40 جيجابايت، يُمكنهم بها تصفح الإنترنت بسرعةLTE. هذا الاختيار يُجدد نفسه تلقائيًا بعد 28 يومًا عند شحن البطاقة بمبلغ 29.99 يورو على الأقل. ومقابل 14,99 يورو يُمكن في أي وقت طلب 10 جيجابايت إضافية.

حلول مُبتكرة وفقًا لطلبات العملاء

وعن طريق طلبات العملاء في بوابة Ortel Connect، فقد ألقت البوابة الإلكترونية الخاصة الضوء على مشكلة الأشخاص من ذوي الخلفية المهاجرة من عملاء الشركة. حيث أعرب الكثير من المشاركين عن رغبتهم في الحصول على مُدخل سريع للإنترنت دون التزام تعاقدي، ودون استخدام طرق تثبيت مُعقدة للراوتر، ودون عقد مزدوج للهاتف، والتلفاز، والإنترنت. وتلبية لهذه الرغبات أعدت شركة Ortel Mobile  الحل المناسب والمبتكر لذلك.

لمحة عامة عن كافة المزايا:

بفضل بطاقة السيم مُسبقة الدفع لا يُطلب من العملاء إبرام عقد، وفحص الملائمة المالية، وتقديم تفاصيل الحساب البنكيّ. ومن النقاط الإيجابية الأخرى هي مرونة الرواتر: يُمكن اصطحابه بسهولة عند الانتقال. تقدم شركة Ortel Mobile لعملائها دليل استعمال خطوة بخطوة وكذلك فيديو توجيهي لضمان التركيب السهل للراوتر وكذلك شحن البطاقة بطريقة سلسة. لا يُمكن الحصول على المنتج سوى من الشريك التعاقديّ المُختار من شركة Ortel Mobile وذلك لكي تكون الشركة قادرة على تقديم الرعاية المثلى للعملاء النهائيين.

الضبط عن طريق تطبيق شركة Ortel Mobile

مع تطبيق شركة Ortel Mobile يمكن الاطلاع في أي وقت على رصيد الاستهلاك والرصيد، وكذلك إجراء الشحن الفوري عن طريق الرمز.

لماذا تفتح بعض المدن الألمانية أبوابها أمام اللاجئين بينما تقوم مدن أخرى بعكس ذلك؟

المتاحف والمكتبات في ألمانيا: مكتبة لكل 9,000 شخص ومتحف لكل 12,500