in

القرض الطلابي في ألمانيا وتساؤلات حول تمويل اللاجئ لدراسته في ألمانيا

إعداد مجد إسماعيل

من التساؤلات الهامة حاليًا للطلبة المهاجرين \ اللاجئين الموجودين في ألمانيا، طريقة تمويل دراستهم أو الحصول على القرض الطلابي.  وهناك الكثير من المعلومات المتوافرة ولكن يحتاج الطلبة إلى دليل يرشدهم إلى مصدر هذه المعلومات.

القرض الطلابي “البافوغ\Bafög”: هو مساعدة ماديّة مقدمة شهريًّا من الحكومة الألمانية للطلبة الغير قادرين على تحمّل نفقات فترة الدراسة.وعند الانتهاء من الدراسة والبدء بالحياة المهنية والعمل، يتوجب على الطالب إعادة قسم من هذه المساعدات، وذلك بعد فترة معينة يتم تحديدها بحسب الفترة الدراسية للطالب.

اهم سؤالين في هذه الأوقات عن القرض الطلابي البافوغ:

  • أنا لاجئ في ألمانيا و حصلت على الإقامة لمدة سنة أي إقامة الحماية المؤقتة هل يحق لي أن احصل على القرض الطلابي “بافوغ” لكي أدرس في الجامعة؟

الجواب: نعم بالتأكيد.

  • إذا كان عمري أكبر من 30 عامًا، وأريد أن أدرس البكالوريوس في الجامعة هل يحق لي الحصول على القرض؟

الجواب: بشكل عام لا يحق للطالب الذي تجاوز عمرة 30 سنة ويريد أن يدرس البكالوريوس أن يحصل على القرض الطلابي لكن هناك استثناء من هذا الشرط (اي شرط عدم تجاوز العمر 30 سنة) وهو عند وجود أسباب شخصية قاهرة منعت الطالب  من إكمال الدراسة حيث لديك كلاجئ فرصة كبيرة للحصول على القرض إذا استطعت أن تثبت ذلك.

المصدر: مكتب تقديم النصائح للاجئبن في ولاية ساكسونيا السفلى:

http://www.mensch-oberhavel.de/wp-content/uploads/2015/03/Rechte-haben_Druckversion.pdf

 

وبلإضافة إلى القرض الطلابي بافوغ هناك.بعض المؤسسات تعطي منح دراسية ” Stipendium” تحت شروط معينة، ومن هذه المؤسسات هي:

  • “Otto Stiftung Benecke “: وهي مؤسسة تابعة للحكومة الالمانية وهي تدعم اللاجئين بعد حصولهم على اللجوء.السياسي
  • “Stiftung Böll Heinrich”: وهي تدعم الطلاب من جميع الاختصاصات.
  • هناك مؤسسة تابعة للكنيسة Diakonisches Werk der Evangelischen Kirche in Deutschland EKD
  • بالإضافة ألى منظمات واحزاب ونقابات وكنائس تدعم الطلاب الاجانب المتفوقين. انظر للموقع الالكتروني

(www.begabtenfoerderungswerke.de).

علم السعودية يُغطّي زجاجات بيرة ألمانية: كيف يجب أن تتعامل الشركات مع حساسية رموز الأعلام؟

مالو دراير: “من يعتقد أنه ينبغي تقليص حرية المسلمين في ممارسة معتقدهم، لم يفهم القانون الأساسي”